( ومن
وجد امرأة على فراشه فوطئها فعليه الحد ) لأنه لا اشتباه بعد طول الصحبة ، فلم يكن الظن مستندا إلى دليل ، وهذا لأنه قد ينام على فراشها غيرها من المحارم التي في بيتها ، وكذا إذا كان أعمى لأنه يمكنه التمييز بالسؤال وغيره إلا أن كان دعاها فأجابته أجنبية ، وقالت أنا زوجتك فواقعها لأن الإخبار دليل .