وهو مرسل ، وجعله شيخنا علاء الدين مسندا من رواية nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس ، مقلدا لغيره في ذلك ، وهو وهم ، ولم يخرجه أبو داود إلا مرسلا ، هكذا ذكره في " كتاب الأقضية " .
{ حديث آخر } : أخرجه أبو داود أيضا عن nindex.php?page=showalam&ids=16360عبد الرزاق ، أخبرنا nindex.php?page=showalam&ids=17124معمر عن nindex.php?page=showalam&ids=12300الزهري حدثنا رجل من مزينة ، ونحن عند nindex.php?page=showalam&ids=15990سعيد بن المسيب عن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة ، قال : { قال النبي صلى الله عليه وسلم يعني لليهود : أنشدكم بالله الذي أنزل التوراة على موسى ما تجدون في التوراة على من زنى ؟ } ، انتهى وفيه انقطاع .
{ حديث آخر } : رواه nindex.php?page=showalam&ids=14687الطبراني في " معجمه " حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=15556بكر بن سهل ثنا nindex.php?page=showalam&ids=16442عبد الله بن صالح حدثني nindex.php?page=showalam&ids=17109معاوية بن صالح عن علي بن أبي طلحة { nindex.php?page=hadith&LINKID=67340عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس في قوله تعالى: { إن أوتيتم هذا فخذوه وإن لم تؤتوه فاحذروا } ، قال : هم اليهود زنت منهم امرأة ، وقد كان الله تعالى حكم في التوراة في الزنا الرجم ، فنفسوا أن يرجموها ، وقالوا : انطلقوا إلى محمد ، فعسى أن يكون عنده رخصة ، فاقبلوها ، فأتوه ، فقالوا : يا أبا القاسم إن امرأة منا زنت ، فما تقول فيها ؟ فقال عليه السلام : كيف حكم الله في التوراة في الزاني ؟ فقالوا : دعنا من التوراة ، فما عندك في ذلك ؟ فقال : ائتوني بأعلمكم بالتوراة التي أنزلت على [ ص: 158 ] موسى صلى الله عليه وسلم فأتوه ، فقال لهم : بالذي نجاكم ، من آل فرعون ، وبالذي فلق البحر فأنجاكم ، وأغرق آل فرعون ، ألا أخبرتموني ما حكم الله في التوراة في الزاني ؟ فقالوا : حكم الله الرجم ، }انتهى .