" خلف المقام "
المقام : مقام
إبراهيم خليل الرحمن - عليه السلام - وهو الحجر المعروف ثم ، قاله
nindex.php?page=showalam&ids=15992سعيد بن جبير ، وفي سبب وقوف
الخليل عليه قولان ، أحدهما : أنه وقف عليه حتى غسلت زوجة ابنه رأسه في قصة طويلة ، وهذا يروى عن
nindex.php?page=showalam&ids=10ابن مسعود nindex.php?page=showalam&ids=11وابن عباس - رضي الله عنهم - والقول الثاني : أنه قام عليه لبناء البيت ، وكان
إسماعيل يناوله الحجارة ، قاله
nindex.php?page=showalam&ids=15992سعيد بن جبير ، ويحتمل أنه وقف عليه لغسل رأسه ، ثم وقف عليه لبناء
الكعبة . والله أعلم .
" يقرأ فيهما
قل يا أيها الكافرون ،
قل هو الله أحد "
تقدم ذكرهما في صلاة التطوع "
" ثم يعود إلى الركن "
المراد بالركن
الحجر الأسود ، نص عليه المصنف - رحمه الله - في المغني ، وغيره من أصحابنا .