321 ( 78 ) في الرجل إذا سلم ينصرف عن يمينه أو عن يساره
( 1 ) حدثنا أبو معاوية عن ووكيع عن الأعمش عمارة عن الأسود قال : قال عبد الله لا يجعلن أحدكم للشيطان من نفسه جزءا لا يرى أن حقا عليه إلا أن جفاء عليه ألا ينصرف إلا عن يمينه أكثر . ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ينصرف عن شماله
( 2 ) حدثنا غندر عن عن شعبة سماك بن حرب قال : سمعت قبيصة بن هلب يحدث عن أبيه أنه صلى مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فرآه ينصرف عن شقيه .
( 3 ) حدثنا عن وكيع سفيان عن أسدي عن أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم كان ينصرف عن يمينه .
( 4 ) حدثنا عن أبو الأحوص عن أبي إسحاق الحارث عن قال : علي فخذ نحو حاجتك . إذا قضيت الصلاة وأنت تريد حاجة فكانت حاجتك عن يمينك أو عن يسارك
( 5 ) حدثنا عن وكيع عبد السلام بن شداد عن غزوان بن جرير عن أبيه أن كان عليا . إذا سلم لا يبالي انصرف على يمينه أو على شماله
( 6 ) حدثنا عبدة عن سعيد عن عن قتادة أنه كان أنس . يكره أن يستدير الرجل في صلاته كما يستدير الحمار
( 7 ) حدثنا عن وكيع سفيان عن عن أبي إسحاق ناجية أن رأى رجلا انصرف عن يساره فقال : أما هذا فقد أصاب السنة . أبا عبيدة
( 8 ) حدثنا قال : هشيم منصور عن الحسن أنه كان . يستحب أن ينصرف الرجل من صلاته عن يمينه
( 9 ) حدثنا عن يعلى بن عبيد يحيى بن سعيد عن عن عمه محمد بن يحيى بن حبان واسع بن حبان قال : كنت أصلي يسند ظهره إلى جدار القبلة فانصرفت عن يساري فقال : ما يمنعك أن تنصرف عن يمينك قلت : لا إلا أني رأيتك فانصرفت إليك فقال : أصبت إن ناسا يقولون تنصرف عن يمينك وإذا كنت تصلي فانصرف إن أحببت عن يمينك أو عن يسارك [ ص: 340 ] وابن عمر
( 10 ) حدثنا عن وكيع عن شعبة حماد عن قال : انصرف على أي شقيك شئت . إبراهيم