667 ( 20 ) في الرجل يصلي فيمر بآية رحمة أو آية عذاب
( 1 ) حدثنا أبو بكر قال : حدثنا عن علي بن هاشم عن ابن أبي ليلى عن ثابت البناني قال : ابن أبي ليلى . صليت إلى جنب النبي صلى الله عليه وسلم وهو يصلي بالليل تطوعا فمر بآية فقال : أعوذ بالله من النار وويل لأهل النار
( 2 ) حدثنا قال : حدثنا وكيع عن الأعمش عن أبي الضحى عن مسروق عائشة أنها مرت بهذه الآية : فمن الله علينا ووقانا عذاب السموم فقالت : اللهم من علينا وقنا عذاب السموم إنك أنت البر الرحيم فقيل : في الصلاة ؟ فقال : في الصلاة . للأعمش
( 3 ) حدثنا عبدة عن عن هشام بن عروة عبد الوهاب عن جده عباد بن حمزة قال : دخلت على أسماء وهي تقرأ فمن الله علينا ووقانا عذاب السموم قال : فوقفت عليها فجعلت تستعيذ وتدعو قال عباد : فذهبت إلى السوق فقضيت حاجتي ثم رجعت وهي فيها بعد تستعيذ وتدعو .
( 4 ) حدثنا عن وكيع عيسى عن الشعبي قال : قال : إذا مر أحدكم في الصلاة بذكر النار فليستعذ بالله من النار وإذا مر بذكر الجنة فليسأل الله الجنة . عبد الله
( 5 ) حدثنا عن أبو أسامة هشام عن الحسن أنه كان لا يرى بأسا إذا مر بآية أن يسأل وأن كرهه . ابن سيرين
( 6 ) حدثنا أبو معاوية عن وابن نمير عن الأعمش سعيد بن عبيدة عن المستورد بن الأحنف عن صلت عن قال : حذيفة . صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم فكان إذا مر بآية فيها تسبيح سبح وإذا مر بسؤال سأل وإذا مر بتعوذ تعوذ