1984 - (ق) : زرعة بن عبد الله ، ويقال : ابن عبد الرحمن الأنصاري البياضي المدني .
عن : مولى لعمر التيمي (ق) ، عن أسماء بنت عميس في الاستمشاء .
وعنه : عبد الحميد بن جعفر الأنصاري (ق) قاله أبو أسامة (ق) عن عبد الحميد .
وقال محمد بن بكر (ت) ، عن عبد الحميد ، عن عتبة بن عبد الله ، عن أسماء ، وقيل : عن يزيد بن زياد القرظي عنه عن أسماء .
ذكره في كتاب " الثقات " . ابن حبان
[ ص: 348 ] روى له ابن ماجه هذا الحديث الواحد ، وقد وقع لنا عاليا عنه .
أخبرنا به أبو الفرج بن قدامة ، وأبو الحسن ابن البخاري المقدسيان وأبو الغنائم بن علان ، وأحمد بن شيبان ، وزينب بنت مكي ، قالوا : أخبرنا حنبل بن عبد الله ، قال : أخبرنا أبو القاسم بن الحصين ، قال : أخبرنا أبو علي ابن المذهب ، قال : أخبرنا أبو بكر بن مالك ، قال : حدثنا عبد الله بن أحمد ابن حنبل ، قال : حدثني أبي ، قال : حدثنا عبد الله بن محمد ، قال عبد الله بن أحمد : وسمعته أنا من عبد الله بن محمد بن أبي شيبة ، قال : حدثنا أبو أسامة ، عن عبد الحميد بن جعفر ، عن زرعة بن عبد الرحمن ، عن مولى لمعمر التيمي ، عن أسماء بنت عميس ، قالت . : قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : بماذا كنت تستمشين ؟ قالت : بالشبرم . قال : حار جار . ثم استشفيت بالسنى قال : لو كان يشفى من الموت ، كان السنى أو السناء شفاء من الموت "
رواه عن ابن أبي شيبة فوافقناه فيه بعلو .
[ ص: 349 ]