روى عن : أحمد بن موسى الخزاعي ، وإسماعيل بن علية ، وإسماعيل بن محمد بن جحادة وبشر بن عمر الزهراني ( د ت ق ) ، ( م ت ) ، وبشر بن المفضل وحاتم بن وردان ، والحارث بن وجيه ( د ت ق ) ، والحسين بن عروة ( ق ) ، وحفص بن عمر العدني ( ق ) ، ( م ) ، وأبي أسامة حماد بن أسامة وحماد بن مسعدة ، وخازم أبي محمد ( ق ) ، ( م 4 ) ، وخالد بن الحارث وخالد بن يزيد اللؤلؤي ( ت ) ، ودرست بن زياد ( ق ) ، وزكريا بن يحيى بن عمارة ( د ق ) ، وزياد بن الربيع اليحمدي ( ق ) ، ، وزيد بن الحباب ( ق ) ، وسعيد بن عامر الضبعي وسفيان بن حبيب ( د ) ، ( م ) ، وسفيان بن عيينة وأبي قتيبة سلم بن قتيبة ( ت ق ) ، وسهل بن يوسف الأنماطي ( ق ) ، وأبي بدر شجاع بن الوليد ( ت ق ) ، وصفوان بن عيسى الزهري ( د ق ) ، وعامر بن أبي عامر الخزاز ( ت ) ، ( خ تم س ق ) ، وعبد الله بن داود الخريبي وعبد الله بن الزبير الباهلي ( تم ق ) ، وعبد الله بن يزيد المقرئ ( د ) ، ( خ م س ق ) ، وعبد الأعلى بن عبد الأعلى وعبد ربه ابن بارق الحنفي ( ت ) ، ، وعبد الرحمن بن مهدي ( ت ق ) ، [ ص: 357 ] ، وعبد الصمد بن عبد الوارث وعبد العزيز بن عبد الصمد العمي ( م ) ، ، وعبد العزيز بن محمد الدراوردي ( مق ) ، وعبد الملك بن قريب الأصمعي ( ق ) ، وعبد الوهاب بن عبد المجيد الثقفي وعثام بن علي العامري ( عس ق ) ، وعلي بن جعفر بن محمد العدوي ( ت ) ، وأبيه علي بن نصر بن علي الجهضمي الكبير ( ع ) ، وعمر بن علي المقدمي ( ق ) ، وعمر بن يونس اليمامي ( م ) ، ( م ق ) ، وعيسى بن يونس وغالب بن .قران الهذلي ، وفضيل بن سليمان النميري ( د ت ) ، ( د ق ) ، ومحمد بن بكر البرساني ، ومحمد بن جعفر غندر ومحمد بن عرعرة بن البرند السامي ( م صد ) ، ومحمد بن مروان العقيلي ( ق ) ، ومرحوم بن عبد العزيز العطار ( تم ) ، ( د ت ق ) ، ومسلم بن إبراهيم ( ت س ) ، ومعتمر بن سليمان ومعلى بن أسد العمي ( ت ق ) ، ومعن بن عيسى .القزاز ( م ) ، ومهنا بن عبد الحميد ( د ) ، ونصر بن نجيح الباهلي والنضر بن كثير السعدي ، والنعمان بن عبد الله الحنفي ، ونوح بن قيس الحداني ( م قد ت س ق ) ، والهيثم بن الربيع العقيلي ( ت ) ، ( م ) ، ووكيع بن الجراح ووكيع بن محرز الناجي ، ( م ) ، ووهب بن جرير بن حازم والوليد بن يزيد الهدادي ( مد ) ، ، ويحيى بن زكريا بن أبي زائدة ويحيى بن سعيد القطان ، ( م د ت ق ) ، ويزيد بن زريع ( ق ) ، ويزيد بن هارون ويوسف بن خالد السمتي ( ق ) ، وأبي أحمد الزبيري ( خ م د ق ) ، وأبي داود الطيالسي ، وأبي علي الحنفي ( د ق ) ، وغبطة بنت عمرو المجاشعية .
روى عنه : الجماعة ، وأحمد بن زنجويه القطان ، وأحمد بن زيد بن الحريش الأهوازي ، وأبو بكر أحمد بن علي بن سعيد المروزي القاضي ( س ) ، وأبو بكر أحمد بن محمد بن عمر البصري الحرابي ، نزيل بغداد ، وأبو العباس أحمد بن محمد بن [ ص: 358 ] مسروق الطوسي ، وإسماعيل بن إسحاق القاضي ، ، وبقي بن مخلد الأندلسي وبكر بن أحمد بن مقبل البصري الحافظ ، وزكريا بن يحيى الساجي ، ( س ) ، وزكريا بن يحيى السجزي وأبو خبيب العباس بن أحمد بن محمد بن عيسى البرتي ، ، وعبد الله بن أحمد بن حنبل وأبو بكر عبد الله بن أبي داود ، ، وأبو بكر عبد الله بن محمد بن أبي الدنيا وأبو القاسم عبد الله بن محمد بن عبد العزيز البغوي ، وعبد الله بن محمد بن ياسين ، وعبد الله بن محمد بن يونس السمناني ، وعبدان بن أحمد الأهوازي ، ، والقاسم بن زكريا المطرز ، ومحمد بن إسحاق بن خزيمة ومحمد بن الحسين بن مكرم ، ، ومحمد بن محمد بن سليمان الباغندي ومحمد بن منصور الشيعي ، وأبو حامد محمد بن هارون الحضرمي ، ، ومحمد بن يحيى الذهلي ، ويحيى بن محمد بن صاعد ، وأبو حاتم الرازيان . وأبو زرعة
قال : سألت عبد الله بن أحمد بن حنبل عن نصر بن علي الجهضمي ، فقال : ما به بأس ورضيه . أبي
وقال : سألت عبد الرحمن بن أبي حاتم عن نصر بن علي ، وأبي حفص الصيرفي أيهما أحب إليك؟ قال : نصر أحب إلي وأوثق منه وأحفظ منه قلت : لأبي فما تقول في نصر بن علي؟ قال : ثقة . أبي
وقال ، النسائي ثقة . وابن خراش
[ ص: 359 ] وقال : نصر عندي من نبلاء الناس . عبد الله بن محمد الفرهياني
وقال إبراهيم بن عبد الله الزبيبي : سمعت نصر بن علي يقول دخلت على المتوكل فإذا هو يمدح الرفق فأكثر فقلت : يا أمير المؤمنين أنشدني الأصمعي :
لم أر مثل الرفق في لينه أخرج للعذراء من خدرها .
من يستعن بالرفق في أمره
يستخرج الحية من جحرها
فقال : يا غلام ، الدواة والقرطاس فكتبهما .
أخبرنا بذلك يوسف بن يعقوب الشيباني ، قال : أخبرنا زيد بن الحسن الكندي ، قال : أخبرنا عبد الرحمن بن محمد الشيباني ، قال : أخبرنا أبو بكر أحمد بن علي الحافظ ، قال : أخبرنا محمد بن الحسن الأهوازي ، قال : سمعت أبا حكيم العسكري يقول .
سمعت الزبيبي يقول : فذكره .
وبه قال : أخبرنا أبو بكر الحافظ ، قال : أخبرنا عبد الملك بن محمد بن عبد الله الواعظ ، قال : أخبرنا أبو علي محمد بن أحمد بن الحسن الصواف ، قال : حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل ، قال : حدثني نصر بن علي ، قال : أخبرني علي بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي ، قال : حدثني أخي موسى بن جعفر ، عن أبي جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن علي بن حسين ، عن أبيه ، عن جده [ ص: 360 ] ، قال عبد الله بن أحمد : لما حدث نصر بن علي بهذا الحديث أمر المتوكل بضربه ألف سوط ، فكلمه جعفر بن عبد الواحد ، وجعل يقول له : هذا الرجل من أهل السنة ولم يزل به حتى تركه ، وكان له أرزاق فوفرها عليه موسى . أن النبي صلى الله عليه وسلم أخذ بيد حسن وحسين ، فقال : من أحبني وأحب هذين وأباهما وأمهما كان معي في درجتي يوم القيامة
قال الحافظ أبو بكر : إنما أمر المتوكل بضربه لأنه ظنه رافضيا ، فلما علم أنه من أهل السنة تركه .
وبه ، قال : أخبرنا أبو بكر الحافظ ، قال : أخبرنا البرقاني ، قال : أخبرنا أبو حامد أحمد بن محمد بن حسنويه الهروي ، قال : أخبرنا قال : سئل الحسين بن إدريس الأنصاري محمد بن علي النيسابوري عن نصر بن علي ، فقال : حجة .
قال الحافظ أبو بكر كذا في كتاب البرقاني ، وأحسبه محمد بن يحيى .
وبه ، قال : أخبرنا أبو بكر الحافظ ، قال : أخبرنا أبو عمر الحسن بن عثمان الواعظ ، قال : أخبرنا جعفر بن محمد بن أحمد بن الحكم الواسطي ، قال : سمعت أبا بكر بن أبي داود يقول : كان المستعين بالله [ ص: 361 ] بعث إلى نصر بن علي يشخصه للقضاء ، فدعاه عبد الملك أمير البصرة ، فأمره بذلك فقال : أرجع فأستخير الله عز وجل ، فرجع إلى بيته نصف النهار ، فصلى ركعتين ، وقال اللهم إن كان لي عندك خير فاقبضني إليك ، فنام فأنبهوه ، فإذا هو ميت .
قال البخاري ، ومحمد بن إسحاق السراج ، وبكر بن محمد بن عبد الوهاب القزاز ، وإبراهيم بن محمد الكندي الصيرفي : مات سنة خمسين ومائتين .
قال البخاري في ربيع الآخر .
وقال الكندي : في أحد الربيعين .
وقال السراج : بالبصرة ، رأيته أبيض الرأس واللحية ، وكان لا يخضب رأيته ببغداد ولم يحدثنا .
وقيل : مات سنة إحدى وخمسين ومائتين .