161 - ما يقرأ في الوتر

5551 - أخبرنا nindex.php?page=showalam&ids=13708أبو سعيد قال: حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=13720أبو العباس قال أخبرنا nindex.php?page=showalam&ids=14356الربيع قال: قال nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي فيما بلغه عن هشيم، عن nindex.php?page=showalam&ids=16486عبد الملك بن أبي سليمان، عن nindex.php?page=showalam&ids=16354عبد الرحيم، عن زاذان، أن عليا كان " nindex.php?page=treesubj&link=1237يوتر بثلاث يقرأ في كل ركعة بتسع سور من المفصل ".

5552 - قال nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي : وهم يقولون يقرأ ب: سبح اسم ربك الأعلى، وفي الثانية ب: قل يا أيها الكافرون، وفي [ ص: 86 ] الثالثة ب: قل هو الله أحد، وأما نحن فنقول: يقرأ فيها قل هو الله أحد، وقل أعوذ برب الفلق، وقل أعوذ برب الناس ويفصل بين الركعتين والركعة بالتسليم.

5553 - وهذا أورده إلزاما إياهم في خلاف علي، مع دعواهم موافقته، ونحن تبعنا فيه السنة من غير أن نضيق عليه في قراءة غيرهن، والله أعلم.

161 - مَا يُقْرَأُ فِي الْوِتْرِ

5551 - أَخْبَرَنَا nindex.php?page=showalam&ids=13708أَبُو سَعِيدٍ قَالَ: حَدَّثَنَا nindex.php?page=showalam&ids=13720أَبُو الْعَبَّاسِ قَالَ أَخْبَرَنَا nindex.php?page=showalam&ids=14356الرَّبِيعُ قَالَ: قَالَ nindex.php?page=showalam&ids=13790الشَّافِعِيُّ فِيمَا بَلَغَهُ عَنْ هُشَيْمٍ، عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=16486عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ أَبِي سُلَيْمَانَ، عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=16354عَبْدِ الرَّحِيمِ، عَنْ زَاذَانَ، أَنَّ عَلِيًّا كَانَ " nindex.php?page=treesubj&link=1237يُوتِرُ بِثَلَاثٍ يَقْرَأُ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ بِتِسْعِ سُوَرٍ مِنَ الْمُفَصَّلِ ".

5552 - قَالَ nindex.php?page=showalam&ids=13790الشَّافِعِيُّ : وَهُمْ يَقُولُونَ يَقْرَأُ بِ: سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى، وَفِي الثَّانِيَةِ بِ: قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ، وَفِي [ ص: 86 ] الثَّالِثَةِ بِ: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ، وَأَمَّا نَحْنُ فَنَقُولُ: يَقْرَأُ فِيهَا قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ، وَقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ، وَقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ وَيَفْصِلُ بَيْنَ الرَّكْعَتَيْنِ وَالرَّكْعَةِ بِالتَّسْلِيمِ.

5553 - وَهَذَا أَوْرَدَهُ إِلْزَامًا إِيَّاهُمْ فِي خِلَافِ عَلِيٍّ، مَعَ دَعْوَاهُمْ مُوَافَقَتَهُ، وَنَحْنُ تَبِعْنَا فِيهِ السُّنَّةَ مِنْ غَيْرِ أَنْ نُضَيِّقَ عَلَيْهِ فِي قِرَاءَةِ غَيْرِهِنَّ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ.