468 - 39 حدثنا
أحمد بن محمد بن شريح ، حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16957محمد بن رافع ، حدثنا
إسماعيل ، حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16365عبد الصمد ، قال : سمعت
وهبا رحمه الله تعالى يقول : "
nindex.php?page=treesubj&link=29747إن الملائكة الذين يقرنون بالناس هم الذين يتوفونهم ويكتبون لهم آجالهم ، فإذا كان يوم كذا توفته ، ثم قرأ : (
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=93ولو ترى إذ الظالمون في غمرات الموت والملائكة باسطو أيديهم أخرجوا أنفسكم ) إلى آخر الآية ، فقيل
لوهب رحمه الله تعالى : أليس قد قال الله تعالى : (
nindex.php?page=tafseer&surano=32&ayano=11قل يتوفاكم ملك الموت الذي وكل بكم ) ؟ قال : " نعم إن الملائكة إذا توفوا أنفسنا دفعوها إلى ملك الموت ، وهو كالعاقب يعني العشار الذي يؤدي إليه من تحته " .
468 - 39 حَدَّثَنَا
أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ شُرَيْحٍ ، حَدَّثَنَا
nindex.php?page=showalam&ids=16957مُحَمَّدُ بْنُ رَافِعٍ ، حَدَّثَنَا
إِسْمَاعِيلُ ، حَدَّثَنَا
nindex.php?page=showalam&ids=16365عَبْدُ الصَّمَدِ ، قَالَ : سَمِعْتُ
وَهْبًا رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى يَقُولُ : "
nindex.php?page=treesubj&link=29747إِنَّ الْمَلَائِكَةَ الَّذِينَ يُقْرَنُونَ بِالنَّاسِ هُمُ الَّذِينَ يَتَوَفَّوْنَهُمْ وَيَكْتُبُونَ لَهُمْ آجَالَهُمْ ، فَإِذَا كَانَ يَوْمُ كَذَا تَوَفَّتْهُ ، ثُمَّ قَرَأَ : (
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=93وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْمَلائِكَةُ بَاسِطُو أَيْدِيهِمْ أَخْرِجُوا أَنْفُسَكُمُ ) إِلَى آخِرِ الْآيَةِ ، فَقِيلَ
لِوَهْبٍ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى : أَلَيْسَ قَدْ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى : (
nindex.php?page=tafseer&surano=32&ayano=11قُلْ يَتَوَفَّاكُمْ مَلَكُ الْمَوْتِ الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ ) ؟ قَالَ : " نَعَمْ إِنَّ الْمَلَائِكَةَ إِذَا تَوَفَّوْا أَنْفُسَنَا دَفَعُوهَا إِلَى مَلَكِ الْمَوْتِ ، وَهُوَ كَالْعَاقِبِ يَعْنِي الْعَشَّارَ الَّذِي يُؤَدِّي إِلَيْهِ مَنْ تَحْتَهُ " .