أَصْهَارُ مَنْ يُوصِي أَقَارِبَ زَوْجَةٍ وَيَزُولُ ذَاكَ بِبَائِنٍ وَحَرَامِ أَخْتَانُهُ أَزْوَاجُ كُلِّ مَحَارِمِ
وَمَحَارِمُ الْأَزْوَاجِ بِالْأَرْحَامِ
وَلَوْ كُنْت صِهْرًا لِابْنِ مَرْوَانَ قُرِّبَتْ رِكَابِي إلَى الْمَعْرُوفِ وَالطَّعْنِ وَالرَّحْبِ
وَلَكِنَّنِي صِهْرٌ لِآلِ مُحَمَّدٍ وَخَالُ بَنِي الْعَبَّاسِ وَالْخَالُ كَالْأَبِ
أصهار من يوصي أقارب زوجة ويزول ذاك ببائن وحرام أختانه أزواج كل محارم
ومحارم الأزواج بالأرحام
ولو كنت صهرا لابن مروان قربت ركابي إلى المعروف والطعن والرحب
ولكنني صهر لآل محمد وخال بني العباس والخال كالأب