وبعد فقد أنفذت حبرا كأنه يحاكي ظلام الليل أو منة الوغد إذا ما جرى في الطرس خلت سواده
على الرق نور الحق في ظلمة الجحد وحق الهوى لو كان أسود ناظري
وحبة قلبي كنت أهلا لها عندي
وبعد فقد أنفذت حبرا كأنه يحاكي ظلام الليل أو منة الوغد إذا ما جرى في الطرس خلت سواده
على الرق نور الحق في ظلمة الجحد وحق الهوى لو كان أسود ناظري
وحبة قلبي كنت أهلا لها عندي
وَبَعْدُ فَقَدْ أَنْفَذْتُ حِبْرًا كَأَنَّهُ يُحَاكِي ظَلَامَ اللَّيْلِ أَوْ مِنَّةَ الْوَغْدِ إِذَا مَا جَرَى فِي الطِّرْسِ خِلْتُ سَوَادَهُ
عَلَى الرَّقِّ نُورَ الْحَقِّ فِي ظُلْمَةِ الْجَحْدِ وَحَقِّ الْهَوَى لَوْ كَانَ أَسْوَدَ نَاظِرِي
وَحَبَّةَ قَلْبِي كُنْتَ أَهْلًا لَهَا عِنْدِي