[ ص: 442 ] الفصل الثاني .
. في سياق أسانيدي في الكتب الكبار التي خرجت منها الأحاديث التي لم أسق أسانيدها في هذا الكتاب اكتفاء بما هنا
[1] - الموطأ
[أ] من طريق أبي مصعب أحمد بن أبي بكر الزهري :
أخبرنا به أبو عبد الله محمد بن محمد بن محمد بن قوام البالسي ، بصالحية دمشق ، أنا أبو الحسن علي بن هلال ، ومحمد بن محمد بن عبد الله العسقلاني ، قالا : أنا إبراهيم بن عمر بن مضر ، أنا المؤيد بن محمد الطوسي ، أنا هبة الله بن سهل السيدي ، أنا سعيد بن محمد النجيرمي ، أنا أبو علي زاهر بن أحمد الفقيه ، أنا أبو إسحاق إبراهيم بن عبد الصمد الهاشمي ، أنا أبو مصعب . (وفيه فوت قد تم الزاهر وآخر للذي بعده ) . اخترت هذه الرواية لاتصال السماع والعلو ، وهو أعلى من طريق المغاربة بدرجتين .
[ب] وأخبرنا به - من طريق يحيى بن عبد الله بن بكير ، بمثل هذا العلو ، إلا أن في طريقه إجازة - أبو إسحاق إبراهيم بن أحمد بن عبد الواحد الدمشقي ، بقراءتي عليه بالقاهرة عن إسماعيل بن يوسف بن مكتوم ، أنا مكرم بن أبي [ ص: 443 ] الصقر ، أنا أبو يعلى حمزة بن أحمد بن فارس ، أنا الفقيه أبو الفتح نصر ابن إبراهيم بن نصر المقدسي ، أنا أبو بكر محمد بن جعفر الميماسي ، أنا أبو بكر محمد بن العباس بن وصيف الغزي ، قراءة عليه . وأنا أسمع ، سوى من كتاب الرهن إلى آخر الكتاب فإجازة منه ، قال : أخبرنا أبو علي الحسن بن الفرج الغزي ، ثنا به . يحيى بن بكير