الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                          صفحة جزء
                                                                                                                                                                                          قوله في: [53] باب ما يذكر من صوم النبي،  صلى الله عليه وسلم، وإفطاره.

                                                                                                                                                                                          وقال سليمان ، عن حميد، أنه سأل أنسا في الصوم.

                                                                                                                                                                                          تقدم التنبيه عليه في الصلاة.

                                                                                                                                                                                          [ ص: 198 ]

                                                                                                                                                                                          وأسند هو في هذا الباب الحديث من حديث أبي خالد الأحمر، عن حميد، سألت أنسا ، والظاهر أنه المراد هنا، فإنه اسمه أيضا سليمان، والله أعلم.

                                                                                                                                                                                          التالي السابق


                                                                                                                                                                                          الخدمات العلمية