الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                                      صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                                      عبد الرزاق ، عن معمر ، عن الحسن في قوله تعالى: عين حمئة  قال: حارة وكذلك قرأها الحسن .

                                                                                                                                                                                                                                      عبد الرزاق ، قال معمر ، وقال الكلبي: طينة سوداء.

                                                                                                                                                                                                                                      [ ص: 411 ] عبد الرزاق ، عن معمر ، قال: أخبرني إسماعيل بن أمية أن معاوية قرأها: في عين حامية، وقرأها ابن عباس : في عين حمئة، فقال ابن عباس : فأرسل إلى كعب فاسأله فيما تغرب؟ فأرسل إليه فقال: تغرب في ثأط، يعني طينة سوداء .

                                                                                                                                                                                                                                      التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                                      الخدمات العلمية