الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                                      صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                                      معمر ، عن ابن أبي نجيح في قوله تعالى: القانع والمعتر  قال: القانع: الطامع بما قبلك ولا يسألك، والمعتر: الذي يعتر بك ويسألك .

                                                                                                                                                                                                                                      عبد الرزاق ، قال: أنا إسرائيل ، عن فرات القزاز ، عن سعيد بن جبير ، قال: القانع: الذي يسأل فيعطى في يده، والمعتر: الذي يعتر فيطوف.

                                                                                                                                                                                                                                      [ ص: 39 ]

                                                                                                                                                                                                                                      التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                                      الخدمات العلمية