، قال: أنا عبد الرزاق ، عن معمر في قوله تعالى: قتادة وما جعل عليكم في الدين من حرج قال: من ضيق، وقال: كان يقال للنبي: اذهب فليس عليك حرج، وقال الله: أعطيت هذه الأمة ثلاثا لم يعطها إلا نبي: وما جعل عليكم في الدين من حرج ، وكان يقال للنبي: أنت شهيد على قومك، وقال الله: وتكونوا شهداء على الناس ، وكان يقال للنبي: سل ما تعطه، وقال الله: ادعوني أستجب لكم .
[ ص: 42 ]
، قال: أنا عبد الرزاق ، عن معمر في قوله تعالى: قتادة هو سماكم المسلمين من قبل وفي هذا ليكون الرسول شهيدا عليكم أنه قد بلغكم أنتم وتكونوا أنتم شهداء على الناس أن الرسل قد بلغتهم.
[ ص: 43 ]