، عن عبد الرزاق ، عن معمر أيوب ، عن ، عن ابن سيرين عبيدة في قوله: فكاتبوهم إن علمتم فيهم خيرا قال: إن علمتم أن عندهم أمانة .
، قال: أنا عبد الرزاق عن رجل من أهل معمر الشام أنه وجد في خزانة حمص كتابا من إلى عمر بن الخطاب عمير بن سعد الأنصاري وكان عاملا له، فإذا فيه أما بعد: فانه من قبلك أن يفادوا أرقاءهم على مسألة الناس.
قال : قال عبد الرزاق : وكان معمر قتادة لا يكاتبه إلا ليسأل الناس. يكره إذا كان العبد ليست له حرفة ولا وجه في شيء أن يكاتبه الرجل،
، قال: أنا عبد الرزاق ، عن معمر ، عن عطاء بن السائب أن أبي عبد الرحمن السلمي عليا ، قال: في قوله: وآتوهم من مال الله الذي آتاكم أن عليا ، قال: يترك للمكاتب الربع. [ ص: 59 ] .
، قال: أنا عبد الرزاق ، عن معمر ، عن ابن أبي نجيح ، قال: يترك له طائفة من كتابته. مجاهد
قال ، وقال معمر الكلبي : إنما يعني بهذا الناس آتوا المكاتب من مال الله الذي آتاكم، يحضهم بذلك على الصدقة.
، قال: أنا عبد الرزاق ، عن معمر الزهري قريش أسر يوم بدر ، وكان عند عبد الله بن أبي بن سلول أسيرا، وكانت لعبد الله بن أبي جارية يقال لها ، فكان القرشي الأسير يريدها على نفسها، وكانت مسلمة، فكانت تمتنع منه لإسلامها، وكان معاذة ابن أبي يكرهها ويضربها رجاء أن تحمل للقرشي فيطلب فداء ولده، فقال الله تعالى: أن رجلا من ولا تكرهوا فتياتكم على البغاء إن أردن تحصنا قال : الزهري ومن يكرهن فإن الله من بعد إكراههن غفور رحيم قال: غفر لهن ما أكرهن عليه.
سلمة ، عن ، قال: حدثني أبي عن إبراهيم بن الحكم عكرمة عن في قوله تعالى: ابن عباس أولي الإربة قال: الذي لا يقوم زبه.
، عن عبد الرزاق ، عن ابن عيينة عمرو بن دينار ، عن عكرمة ، قال: لعبد الله بن أبي جارية يقال لها يكرهها على الزنا، مسيكة فقالت: إن كان هذا خيرا لقد استكثرت منه، وإن كان ذلك سوءا لقد أنى لي أن أدعه، [ ص: 60 ] قال فنزلت: كان ولا تكرهوا فتياتكم على البغاء .
، عن عبد الرزاق ، عن ابن عيينة زكريا ، عن أن الشعبي عبد الله بن أبي كانت عنده معاذة فأرسل إحداهما تفجر فجاءت ببرد، فأرادها على آخر فأبت، فنزلت لهما التوبة دونه . ومسيكة
، عن عبد الرزاق ، عن معمر في قوله تعالى: الزهري فإن الله من بعد إكراههن غفور رحيم قال: غفر لهن ما أكرهن عليه .