قال " ": صبرها: أعلاها، وكذلك صبر كل شيء: أعلاه، وجمعه أصبار، قال أبو عبيدة يصف روضة: " النمر بن تولب"
عزبت وباكرها الربيع بديمة وطفاء تملؤها إلى أصبارها
يعني إلى أعاليها، وهي جماعة الصبر.وقال الصبر: جانب الشيء، وفيه لغتان: صبر وبصر، كما قالوا: جذب، وجبذ. " الأحمر":
قال " ": وقول أبو عبيد أعجب إلي أن يكون في أعلاها من أن يكون في جانبها. " أبي عبيدة"