ولو لما قلنا ، إلا أن يكون أرمنيا ، فعليه القضاء ، والكفارة . أكل طينا فعليه القضاء ولا كفارة
وكذا روى ابن رستم عن قال محمد : لأنه بمنزلة الغاريقون أي : يتداوى به ، قال محمد ابن رستم : فقلت له هذا الطين الذي يقلى يأكله الناس ؟ قال لا أدري ما هذا فكأنه لم يعلم أنه يتداوى به ، أو لا .