يأبى لي الثعلبتان الذي قال خباج الأمة الراعيه
الخباج : الضراط وأضافه إلى الأمة ليكون أخس لها ، وجعلها راعية لكونها أهون من التي لا ترعى ; وأول الشعر :يا أوس لو نالتك أرماحنا كنت كمن تهوي به الهاويه
يأبى لي الثعلبتان الذي قال خباج الأمة الراعيه
الخباج : الضراط وأضافه إلى الأمة ليكون أخس لها ، وجعلها راعية لكونها أهون من التي لا ترعى ; وأول الشعر :يا أوس لو نالتك أرماحنا كنت كمن تهوي به الهاويه
يَأْبَى لِي الثَّعْلَبَتَانِ الَّذِي قَالَ خُبَاجَ الْأَمَةِ الرَّاعِيَهْ
الْخُبَاجُ : الضُّرَاطُ وَأَضَافَهُ إِلَى الْأَمَةِ لِيَكُونَ أَخَسَّ لَهَا ، وَجَعَلَهَا رَاعِيَةً لِكَوْنِهَا أَهْوَنَ مِنَ الَّتِي لَا تَرْعَى ; وَأَوَّلُ الشَّعْرِ :يَا أَوْسُ لَوْ نَالَتْكَ أَرْمَاحُنَا كُنْتَ كَمَنْ تَهْوِي بِهِ الْهَاوِيَهْ