وأعجلنا الإلاهة أن تئوبا
وله نظائر في دخول لام التعريف وسقوطها . من ذلك نسر والنسر اسم صنم ، وكأنهم سموها إلاهة لتعظيمهم لها وعبادتهم إياها و ( الآلهة ) الأصنام سموا بذلك لاعتقادهم أن العبادة تحق لها وأسماؤهم تتبع اعتقاداتهم لا ما عليه الشيء في نفسه . و ( التأليه ) التعبيد و ( التأله ) التنسك والتعبد وتقول : ( أله ) أي تحير وبابه طرب وأصله وله يوله ولها .