nindex.php?page=treesubj&link=1530_1566القراءة :
ثم يبتدي
nindex.php?page=treesubj&link=1562_24992بدعاء الاستفتاح عقب التكبير قائلا : " الله أكبر كبيرا والحمد لله كثيرا وسبحان الله بكرة وأصيلا " ، أو " وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفا مسلما وما أنا من المشركين ، إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أمرت وأنا من المسلمين " أو " سبحانك اللهم وبحمدك وتبارك اسمك وتعالى جدك وجل ثناؤك ولا إله غيرك " ، ثم يقول : أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ، ثم يقرأ الفاتحة ويقول بعدها آمين ، ولا يصلها بقوله : (
nindex.php?page=tafseer&surano=1&ayano=7ولا الضالين ) ، ويجهر بالقراءة في الصبح والمغرب والعشاء إلا أن يكون مأموما ، ويجهر بالتأمين ، ثم يقرأ السورة أو قدر ثلاث من القرآن فما فوقها ، ولا يصل آخر السورة بتكبيرة الهوي بل يفصل بينهما بقدر قوله : " سبحان الله " ويقرأ في الصبح من السور الطوال من المفصل ، وفي المغرب من قصاره ، وفي الظهر والعصر والعشاء من أوساطه ، وفي الصبح في السفر (
nindex.php?page=tafseer&surano=109&ayano=1قل ياأيها الكافرون ) [ الكافرون : 1 ] و (
nindex.php?page=tafseer&surano=112&ayano=1قل هو الله أحد ) [ الإخلاص : 1 ] وكذلك في ركعتي الفجر والطواف والتحية .
nindex.php?page=treesubj&link=1530_1566الْقِرَاءَةُ :
ثُمَّ يَبْتَدِي
nindex.php?page=treesubj&link=1562_24992بِدُعَاءِ الِاسْتِفْتَاحِ عَقِبَ التَّكْبِيرِ قَائِلًا : " اللَّهُ أَكْبَرُ كَبِيرًا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ كَثِيرًا وَسُبْحَانَ اللَّهِ بُكْرَةً وَأَصِيلًا " ، أَوْ " وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ حَنِيفًا مُسْلِمًا وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ ، إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ لَا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ " أَوْ " سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ وَتَبَارَكَ اسْمُكَ وَتَعَالَى جَدُّكَ وَجَلَّ ثَنَاؤُكَ وَلَا إِلَهَ غَيْرُكَ " ، ثُمَّ يَقُولُ : أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ ، ثُمَّ يَقْرَأُ الْفَاتِحَةَ وَيَقُولُ بَعْدَهَا آمِينَ ، وَلَا يَصِلُهَا بِقَوْلِهِ : (
nindex.php?page=tafseer&surano=1&ayano=7وَلَا الضَّالِّينَ ) ، وَيَجْهَرُ بِالْقِرَاءَةِ فِي الصُّبْحِ وَالْمَغْرِبِ وَالْعِشَاءِ إِلَّا أَنْ يَكُونَ مَأْمُومًا ، وَيَجْهَرُ بِالتَّأْمِينِ ، ثُمَّ يَقْرَأُ السُّورَةَ أَوْ قَدْرَ ثَلَاثٍ مِنَ الْقُرْآنِ فَمَا فَوْقَهَا ، وَلَا يَصِلُ آخِرَ السُّورَةِ بِتَكْبِيرَةِ الْهُوِيِّ بَلْ يَفْصِلُ بَيْنَهُمَا بِقَدْرِ قَوْلِهِ : " سُبْحَانَ اللَّهِ " وَيَقْرَأُ فِي الصُّبْحِ مِنَ السُّوَرِ الطِّوَالِ مِنَ الْمُفَصَّلِ ، وَفِي الْمَغْرِبِ مِنْ قِصَارِهِ ، وَفِي الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ وَالْعِشَاءِ مِنْ أَوْسَاطِهِ ، وَفِي الصُّبْحِ فِي السَّفَرِ (
nindex.php?page=tafseer&surano=109&ayano=1قُلْ يَاأَيُّهَا الْكَافِرُونَ ) [ الْكَافِرُونَ : 1 ] وَ (
nindex.php?page=tafseer&surano=112&ayano=1قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ) [ الْإِخْلَاصِ : 1 ] وَكَذَلِكَ فِي رَكْعَتَيِ الْفَجْرِ وَالطَّوَافِ وَالتَّحِيَّةِ .