قد طارت الصحف في الأيدي منتشرة فيها السرائر والجبار مطلع فكيف سهوك والأنباء واقعة
عما قليل ولا تدري بما تقع إما الجنان وعيش لا انقضاء له
أم الجحيم فلا تبقي ولا تدع تهوي بسكانها طورا وترفعه
إذا رجوا مخرجا من غمها قمعوا لينفع العلم قبل الموت عالمه
قد سأل قوم بها الرجعى فما رجعوا