وسئل عمن يعرف منه الكذب العظيم أو قتات كذلك هل تجوز إمامته فأجاب لا يصلى خلف المشهور بالكذب والقتات والمعلن بالكبائر ، ولا يعيد من صلى خلفه ، وأما من تكون منه الهفوة والزلة ، فلا يتبع عورات المسلمين وعن مالك من هذا الذي ليس فيه شيء ، وليس المصر والمجاهر كغيره .


