( وتكره ) ، والقياس التأتاء ( والفأفاء ) بهمزتين ، والمد وهو من يكرر الفاء والواو أي وهو من يكرر الواو وكذا سائر الحروف لزيادته ونفرة الطبع عن سماعه ومن ثم كرهت له الإمامة وصحت لعذره مع إتيانه بأصل الحرف ( واللاحن ) لحنا لا يغير المعنى كفتح دال نعبد وكسر بائها ونونها لبقاء المعنى ، وإن أثم بتعمد ذلك ( فإن ) لحن لحنا ( غير معنى ) ولو في غير الفاتحة وكاللحن هنا الإبدال لكنه لا يشترط فيه تغيير المعنى كما مر ( كأنعمت بضم أو كسر ) أو أبطله كالمتقين وحذفه من أصله لفهمه بالأولى . القدوة ( بالتمتام ) وهو من يكرر التاء