nindex.php?page=treesubj&link=1331_28657_28662_30489_30513_34513_28977nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=162قل إن صلاتي أي جنسها لتشمل المفروضة وغيرها وأعيد الأمر لمزيد الاعتناء وقيل : لأن المأمور به متعلق بفروع الشرائع وما سبق بأصولها
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=162ونسكي أي عبادتي كلها كما قال
nindex.php?page=showalam&ids=14416الزجاج والجبائي وهو من عطف العام على الخاص وعن
nindex.php?page=showalam&ids=15992سعيد بن جبير nindex.php?page=showalam&ids=16879ومجاهد nindex.php?page=showalam&ids=14468والسدي أن المراد به الذبيحة للحج والعمرة وعن
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة الأضحية وجمع بينه وبين الصلاة كما في قوله تعالى :
nindex.php?page=tafseer&surano=108&ayano=2فصل لربك وانحر على المشهور وقيل : المراد به الحج أي إن صلاتي وحجي
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=162ومحياي ومماتي أي ما يقارن حياتي وموتي من الإيمان والعمل الصالح .
وقيل : يحتمل أن يكون المراد بالمحيا والممات ظاهرهما والأول هو المناسب لقوله تعالى :
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=162لله رب العالمين (162)
[ ص: 71 ] إذ المراد به الخلوص بحسب الظاهر وقيل المراد به نظرا لهذا الاحتمال أن ذلك له تعالى ملكا وقدرة
nindex.php?page=treesubj&link=1331_28657_28662_30489_30513_34513_28977nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=162قُلْ إِنَّ صَلاتِي أَيْ جِنْسَهَا لِتَشْمَلَ الْمَفْرُوضَةَ وَغَيْرَهَا وَأُعِيدَ الْأَمْرُ لِمَزِيدِ الِاعْتِنَاءِ وَقِيلَ : لِأَنَّ الْمَأْمُورَ بِهِ مُتَعَلِّقٌ بِفُرُوعِ الشَّرَائِعِ وَمَا سَبَقَ بِأُصُولِهَا
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=162وَنُسُكِي أَيْ عِبَادَتِي كُلَّهَا كَمَا قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=14416الزَّجَّاجُ وَالْجُبَّائِيُّ وَهُوَ مِنْ عَطْفِ الْعَامِّ عَلَى الْخَاصِّ وَعَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=15992سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ nindex.php?page=showalam&ids=16879وَمُجَاهِدٍ nindex.php?page=showalam&ids=14468وَالسُّدِّيِّ أَنَّ الْمُرَادَ بِهِ الذَّبِيحَةُ لِلْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ وَعَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=16815قَتَادَةَ الْأُضْحِيَةُ وَجَمَعَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ الصَّلَاةِ كَمَا فِي قَوْلِهِ تَعَالَى :
nindex.php?page=tafseer&surano=108&ayano=2فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ عَلَى الْمَشْهُورِ وَقِيلَ : الْمُرَادُ بِهِ الْحَجُّ أَيْ إِنَّ صَلَاتِي وَحَجِّي
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=162وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي أَيْ مَا يُقَارِنُ حَيَاتِي وَمَوْتِي مِنَ الْإِيمَانِ وَالْعَمَلَ الصَّالِحَ .
وَقِيلَ : يُحْتَمَلُ أَنْ يَكُونَ الْمُرَادُ بِالْمَحْيَا وَالْمَمَاتِ ظَاهِرَهُمَا وَالْأَوَّلُ هُوَ الْمُنَاسِبُ لِقَوْلِهِ تَعَالَى :
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=162لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (162)
[ ص: 71 ] إِذِ الْمُرَادُ بِهِ الْخُلُوصُ بِحَسَبِ الظَّاهِرِ وَقِيلَ الْمُرَادُ بِهِ نَظَرًا لِهَذَا الِاحْتِمَالِ أَنَّ ذَلِكَ لَهُ تَعَالَى مُلْكًا وَقُدْرَةً