nindex.php?page=treesubj&link=24262_30549_32409_32498_34289_34336_34513_29001nindex.php?page=tafseer&surano=30&ayano=33وإذا مس الناس ضر أي شدة
nindex.php?page=tafseer&surano=30&ayano=33دعوا ربهم منيبين إليه راجعين إليه تعالى من دعاء غيره عز وجل من الأصنام وغيرها،
nindex.php?page=tafseer&surano=30&ayano=33ثم إذا أذاقهم منه رحمة خلاصا من تلك الشدة،
nindex.php?page=tafseer&surano=30&ayano=33إذا فريق منهم بربهم الذي كانوا دعوه منيبين إليه
nindex.php?page=tafseer&surano=30&ayano=33يشركون أي فاجأ فريق منهم الإشراك، وذلك بنسبة خلاصهم إلى غيره تعالى من صنم، أو كوكب، أو نحو ذلك من المخلوقات، وتخصيص هذا الفعل ببعضهم لما أن بعضهم ليسوا كذلك، وتنكير ( ضر، ورحمة ) للتعليل إشارة إلى أنهم لعدم صبرهم يجزعون لأدنى مصيبة، ويطغون لأدنى نعمة، و«ثم» للتراخي الرتبي أو الزماني .
nindex.php?page=treesubj&link=24262_30549_32409_32498_34289_34336_34513_29001nindex.php?page=tafseer&surano=30&ayano=33وَإِذَا مَسَّ النَّاسَ ضُرٌّ أَيْ شِدَّةٌ
nindex.php?page=tafseer&surano=30&ayano=33دَعَوْا رَبَّهُمْ مُنِيبِينَ إِلَيْهِ رَاجِعِينَ إِلَيْهِ تَعَالَى مِنْ دُعَاءِ غَيْرِهِ عَزَّ وَجَلَّ مِنَ الْأَصْنَامِ وَغَيْرِهَا،
nindex.php?page=tafseer&surano=30&ayano=33ثُمَّ إِذَا أَذَاقَهُمْ مِنْهُ رَحْمَةً خَلَاصًا مِنْ تِلْكَ الشِّدَّةِ،
nindex.php?page=tafseer&surano=30&ayano=33إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ بِرَبِّهِمْ الَّذِي كَانُوا دَعَوْهُ مُنِيبِينَ إِلَيْهِ
nindex.php?page=tafseer&surano=30&ayano=33يُشْرِكُونَ أَيْ فَاجَأَ فَرِيقٌ مِنْهُمُ الْإِشْرَاكَ، وَذَلِكَ بِنِسْبَةِ خَلَاصِهِمْ إِلَى غَيْرِهِ تَعَالَى مِنْ صَنَمٍ، أَوْ كَوْكَبٍ، أَوْ نَحْوِ ذَلِكَ مِنَ الْمَخْلُوقَاتِ، وَتَخْصِيصُ هَذَا الْفِعْلِ بِبَعْضِهِمْ لِمَا أَنَّ بَعْضَهُمْ لَيْسُوا كَذَلِكَ، وَتَنْكِيرُ ( ضُرٌّ، وَرَحْمَةً ) لِلتَّعْلِيلِ إِشَارَةً إِلَى أَنَّهُمْ لِعَدَمِ صَبْرِهِمْ يَجْزَعُونَ لِأَدْنَى مُصِيبَةٍ، وَيَطْغَوْنَ لِأَدْنَى نِعْمَةٍ، وَ«ثُمَّ» لِلتَّرَاخِي الرُّتَبِيِّ أَوِ الزَّمَانِيِّ .