nindex.php?page=treesubj&link=28723_30347_30364_32022_34513_29005nindex.php?page=tafseer&surano=34&ayano=26قل يجمع بيننا ربنا يوم القيامة عند الحشر والحساب
nindex.php?page=tafseer&surano=34&ayano=26ثم يفتح بيننا بالحق يقضي سبحانه بيننا ويفصل بعد ظهور حال كل منا ومنكم بالعدل بأن يدخل المحقين الجنة والمبطلين النار
nindex.php?page=tafseer&surano=34&ayano=26وهو الفتاح القاضي في القضايا المنغلقة، فكيف بالواضحة كإبطال الشرك وإحقاق التوحيد، أو القاضي في كل قضية خفية كانت أو واضحة، والمبالغة على الأول في الكيف وعلى الثاني في الكم، ولعل الوجه الأول أولى، وفيه إشارة إلى وجه تسمية فصل الخصومات فتحا، وأنه في الأصل لتشبيه ما حكم فيه بأمر منغلق كما يشبه بأمر منعقد في قولهم: حلال المشكلات، وقرأ
عيسى «الفاتح»
nindex.php?page=tafseer&surano=34&ayano=26العليم بما ينبغي أن يقضي به أو بكل شيء.
nindex.php?page=treesubj&link=28723_30347_30364_32022_34513_29005nindex.php?page=tafseer&surano=34&ayano=26قُلْ يَجْمَعُ بَيْنَنَا رَبُّنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِنْدَ الْحَشْرِ وَالْحِسَابِ
nindex.php?page=tafseer&surano=34&ayano=26ثُمَّ يَفْتَحُ بَيْنَنَا بِالْحَقِّ يَقْضِي سُبْحَانَهُ بَيْنَنَا وَيَفْصِلُ بَعْدَ ظُهُورِ حَالِ كُلٍّ مِنَّا وَمِنْكُمْ بِالْعَدْلِ بِأَنْ يَدْخُلَ الْمُحِقِّينَ الْجَنَّةَ وَالْمُبْطِلِينَ النَّارَ
nindex.php?page=tafseer&surano=34&ayano=26وَهُوَ الْفَتَّاحُ الْقَاضِي فِي الْقَضَايَا الْمُنْغَلِقَةِ، فَكَيْفَ بِالْوَاضِحَةِ كَإِبْطَالِ الشِّرْكِ وَإِحْقَاقِ التَّوْحِيدِ، أَوِ الْقَاضِي فِي كُلِّ قَضِيَّةٍ خَفِيَّةٍ كَانَتْ أَوْ وَاضِحَةٍ، وَالْمُبَالَغَةُ عَلَى الْأَوَّلِ فِي الْكَيْفِ وَعَلَى الثَّانِي فِي الْكَمِّ، وَلَعَلَّ الْوَجْهَ الْأَوَّلَ أَوْلَى، وَفِيهِ إِشَارَةٌ إِلَى وَجْهِ تَسْمِيَةِ فَصْلِ الْخُصُومَاتِ فَتْحًا، وَأَنَّهُ فِي الْأَصْلِ لِتَشْبِيهِ مَا حَكَمَ فِيهِ بِأَمْرٍ مُنْغَلِقٍ كَمَا يُشَبَّهُ بِأَمْرٍ مُنْعَقِدٍ فِي قَوْلِهِمْ: حَلَّالُ الْمُشْكِلَاتِ، وَقَرَأَ
عِيسَى «اَلْفَاتِحُ»
nindex.php?page=tafseer&surano=34&ayano=26الْعَلِيمُ بِمَا يَنْبَغِي أَنْ يَقْضِيَ بِهِ أَوْ بِكُلِّ شَيْءٍ.