nindex.php?page=treesubj&link=28845_30428_30437_30539_30564_34122_34232_34494_7856_29037nindex.php?page=tafseer&surano=66&ayano=9يا أيها النبي جاهد الكفار بالسيف
nindex.php?page=tafseer&surano=66&ayano=9والمنافقين بالحجة
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=73واغلظ عليهم واستعمل الخشونة على الفريقين فيما تجاهدهم به إذا بلغ الرفق مداه .
وعن
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن أكثر ما كان يصيب الحدود في ذلك الزمان المنافقين فأمر عليه الصلاة والسلام أن يغلظ عليهم في إقامة الحدود ، وحكى
الطبرسي عن
nindex.php?page=showalam&ids=11958الباقر أنه قرأ - جاهد الكفار بالمنافقين وأظن ذلك من كذب الإمامية عاملهم الله تعالى بعدله
nindex.php?page=tafseer&surano=66&ayano=9ومأواهم جهنم أي وسيرون فيها عذابا غليظا
nindex.php?page=tafseer&surano=66&ayano=9وبئس المصير أي جهنم أو مأواهم ، والعطف قيل : من عطف القصة على القصة
nindex.php?page=treesubj&link=28845_30428_30437_30539_30564_34122_34232_34494_7856_29037nindex.php?page=tafseer&surano=66&ayano=9يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ بِالسَّيْفِ
nindex.php?page=tafseer&surano=66&ayano=9وَالْمُنَافِقِينَ بِالْحُجَّةِ
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=73وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَاسْتَعْمِلْ الْخُشُونَةَ عَلَى الْفَرِيقَيْنِ فِيمَا تُجَاهِدُهُمْ بِهِ إِذَا بَلَغَ الرِّفْقُ مَدَاهُ .
وَعَنِ
nindex.php?page=showalam&ids=14102الْحَسَنِ أَكْثَرُ مَا كَانَ يُصِيبُ الْحُدُودَ فِي ذَلِكَ الزَّمَانِ الْمُنَافِقِينَ فَأَمَرَ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ أَنْ يُغْلِظَ عَلَيْهِمْ فِي إِقَامَةِ الْحُدُودِ ، وَحَكَى
الطَّبَرْسِيُّ عَنِ
nindex.php?page=showalam&ids=11958الْبَاقِرِ أَنَّهُ قَرَأَ - جَاهِدِ الْكُفَّارَ بِالْمُنَافِقِينَ وَأَظُنُّ ذَلِكَ مِنْ كَذِبِ الْإِمَامِيَّةِ عَامَلَهُمُ اللَّهُ تَعَالَى بِعَدْلِهِ
nindex.php?page=tafseer&surano=66&ayano=9وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ أَيْ وَسَيَرَوْنَ فِيهَا عَذَابًا غَلِيظًا
nindex.php?page=tafseer&surano=66&ayano=9وَبِئْسَ الْمَصِيرُ أَيْ جَهَنَّمُ أَوْ مَأْوَاهُمْ ، وَالْعَطْفُ قِيلَ : مِنْ عَطْفِ الْقِصَّةِ عَلَى الْقِصَّةِ