قالوا غدا نأتي ديار الحمى وينزل الركب بمغناهم فقلت لي ذنب فما حيلتي
بأي وجه أتلقاهم قالوا أليس العفو من شأنهم
لا سيما عمن ترجاهم
ثم إن جواب إذا محذوف دل عليه ما ذكر أي كان ما كان أو انكشفت للمرء حقيقة الأمر أو وجد الإنسان ما عمله من خير أو شر .