وإذا الأرض مدت   قال  الضحاك:  بسطت باندكاك جبالها وآكامها وتسويتها فصارت قاعا صفصفا لا ترى فيها عوجا ولا أمتا، وقال بعضهم: زيدت سعة وبسطة من مده بمعنى أمده؛ أي: زاده، ونحوه ما قيل: جرت فزاد انبساطها وعظمت سعتها. 
وأخرج  الحاكم  بسند جيد عن  جابر  عن النبي صلى الله تعالى عليه وسلم أنه قال: «تمد الأرض يوم القيامة مد الأديم، ثم لا يكون لابن آدم  منها إلا موضع قدميه». 
				
						
						
