إن هذا إشارة على ما أخرج ابن جرير عن وابن أبي حاتم إلى قوله تعالى: ابن زيد والآخرة خير وأبقى وروي ذلك عن وقال غير واحد: إشارة إلى ما ذكر من قوله سبحانه: قتادة. قد أفلح من تزكى إلخ وسيأتي إن شاء الله تعالى في الحديث ما يشهد له. وقال إشارة إلى القرآن؛ فالآية كقوله تعالى: الضحاك: وإنه لفي زبر الأولين وعن ابن عباس وعكرمة إشارة إلى ما تضمنته السور جميعا وفيه بعد. والسدي
لفي الصحف الأولى أي: ثابت فيها معناه. وقرأ الأعمش وهارون وعصمة كلاهما عن بسكون الحاء وكذا فيما بعد وهي لغة أبي عمرو تميم على ما في اللوامح.