nindex.php?page=treesubj&link=19881_30454_30515_30551_34092_28977nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=88ذلك أي الهدى إلى الطريق المستقيم أو ما يفهم من النظم الكريم من مصادر الأفعال المذكورة أو ما دانوا به، وما في ذلك من معنى البعد لما مر مرارا
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=88هدى الله الإضافة للتشريف
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=88يهدي به من يشاء هدايته من عباده وهم المستعدون لذلك. وفي تعليق الهداية بالموصول إشارة إلى علية مضمون الصلة ويفيد ذلك أنه تعالى متفضل بالهداية
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=88ولو أشركوا أي أولئك المذكورون
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=88لحبط أي لبطل وسقط
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=88عنهم مع فضلهم وعلو شأنهم
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=88ما كانوا يعملون
88
– أي ثواب أعمالهم الصالحة، فكيف بمن عداهم وهم هم وأعمالهم أعمالهم
nindex.php?page=treesubj&link=19881_30454_30515_30551_34092_28977nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=88ذَلِكَ أَيِ الْهُدَى إِلَى الطَّرِيقِ الْمُسْتَقِيمِ أَوْ مَا يُفْهَمُ مِنَ النَّظْمِ الْكَرِيمِ مِنْ مَصَادِرِ الْأَفْعَالِ الْمَذْكُورَةِ أَوْ مَا دَانُوا بِهِ، وَمَا فِي ذَلِكَ مِنْ مَعْنَى الْبُعْدِ لِمَا مَرَّ مِرَارًا
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=88هُدَى اللَّهِ الْإِضَافَةُ لِلتَّشْرِيفِ
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=88يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ هِدَايَتَهُ مِنْ عِبَادِهِ وَهُمُ الْمُسْتَعِدُّونَ لِذَلِكَ. وَفِي تَعْلِيقِ الْهِدَايَةِ بِالْمَوْصُولِ إِشَارَةٌ إِلَى عِلْيَةِ مَضْمُونِ الصِّلَةِ وَيُفِيدُ ذَلِكَ أَنَّهُ تَعَالَى مُتَفَضِّلٌ بِالْهِدَايَةِ
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=88وَلَوْ أَشْرَكُوا أَيْ أُولَئِكَ الْمَذْكُورُونَ
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=88لَحَبِطَ أَيْ لَبَطُلَ وَسَقَطَ
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=88عَنْهُمْ مَعَ فَضْلِهِمْ وَعُلُوِّ شَأْنِهِمْ
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=88مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ
88
– أَيْ ثَوَابُ أَعْمَالِهِمُ الصَّالِحَةِ، فَكَيْفَ بِمَنْ عَدَاهُمْ وَهُمْ هُمْ وَأَعْمَالُهُمْ أَعْمَالُهُمْ