وإذا مس الإنسان الضر دعانا لجنبه أو قاعدا أو قائما فلما كشفنا عنه ضره مر كأن لم يدعنا إلى ضر مسه كذلك زين للمسرفين ما كانوا يعملون   
قوله عز وجل: وإذا مس الإنسان الضر دعانا لجنبه أو قاعدا أو قائما  فيه وجهان: أحدهما: أنه إذا مسه الضر دعا ربه في هذه الأحوال. 
الثاني: دعا ربه فيكون محمولا على الدعاء في جميع أحواله. 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					