nindex.php?page=treesubj&link=28988_30578_32473_34103nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=31ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق نحن نرزقهم وإياكم إن قتلهم كان خطئا كبيرا nindex.php?page=treesubj&link=28988_33501_34472nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=32ولا تقربوا الزنا إنه كان فاحشة وساء سبيلا
قوله عز وجل:
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=31ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق يعني وأد البنات أحياء خيفة الفقر.
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=31نحن نرزقهم وإياكم إن قتلهم كان خطئا كبيرا والخطء العدول عن الصواب بعمد ، والخطأ العدول عنه بسهو ، فهذا الفرق بين الخطء والخطأ ، وقد قال الشاعر :
الخطء فاحشة والبر نافلة كعجوة غرست في الأرض تؤتبر
الثاني: أن الخطء ما كان إثما ، والخطأ ما لا إثم فيه ، وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن (خطاء) بالمد.
nindex.php?page=treesubj&link=28988_30578_32473_34103nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=31وَلا تَقْتُلُوا أَوْلادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلاقٍ نَحْنُ نَرْزُقُهُمْ وَإِيَّاكُمْ إِنَّ قَتْلَهُمْ كَانَ خِطْئًا كَبِيرًا nindex.php?page=treesubj&link=28988_33501_34472nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=32وَلا تَقْرَبُوا الزِّنَا إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلا
قَوْلُهُ عَزَّ وَجَلَّ:
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=31وَلا تَقْتُلُوا أَوْلادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلاقٍ يَعْنِي وَأْدَ الْبَنَاتِ أَحْيَاءً خِيفَةَ الْفَقْرِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=31نَحْنُ نَرْزُقُهُمْ وَإِيَّاكُمْ إِنَّ قَتْلَهُمْ كَانَ خِطْئًا كَبِيرًا وَالْخِطْءُ الْعُدُولُ عَنِ الصَّوَابِ بِعَمْدٍ ، وَالْخَطَأُ الْعُدُولُ عَنْهُ بِسَهْوٍ ، فَهَذَا الْفَرْقُ بَيْنَ الْخِطْءِ وَالْخَطَأِ ، وَقَدْ قَالَ الشَّاعِرُ :
الْخِطْءُ فَاحِشَةٌ وَالْبِرُّ نَافِلَةٌ كَعَجْوَةٍ غُرِسَتْ فِي الْأَرْضِ تُؤْتَبَرُ
الثَّانِي: أَنَّ الْخِطْءَ مَا كَانَ إِثْمًا ، وَالْخَطَأُ مَا لَا إِثْمَ فِيهِ ، وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=14102الْحَسَنُ (خِطَاءً) بِالْمَدِّ.