وناديناه من جانب الطور الأيمن وقربناه نجيا
الأيمن من اليمين ، أي : من ناحيته اليمنى ، أو من اليمن صفة للطور ، أو للجانب ، شبهه بمن قربه بعض العظماء للمناجاة ؛ حيث كلمه بغير واسطة ملك ، وعن : [ ص: 28 ] قربه حتى سمع صريف القلم الذي كتبت به التوراة . أبي العالية