nindex.php?page=treesubj&link=28993_28723_30337_33679nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=6ذلك بأن الله هو الحق وأنه يحيي الموتى وأنه على كل شيء قدير nindex.php?page=treesubj&link=28993_30290_30292_30337_30347nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=7وأن الساعة آتية لا ريب فيها وأن الله يبعث من في القبور
أي : ذلك الذي ذكرنا من خلق بني
آدم وإحياء الأرض ، مع ما في تضاعيف ذلك من أصناف الحكم واللطائف ، حاصل بهذا وهو السبب في حصوله ، ولولاه لم يتصور كونه ، وهو :
nindex.php?page=tafseer&surano=24&ayano=25أن الله هو الحق أي : الثابت الموجود ، وأنه قادر على إحياء الموتى وعلى كل مقدور ، وأنه حكيم لا يخلف ميعاده ، وقد وعد الساعة والبعث ، فلا بد أن يفي بما وعد .
nindex.php?page=treesubj&link=28993_28723_30337_33679nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=6ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّهُ يُحْيِي الْمَوْتَى وَأَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ nindex.php?page=treesubj&link=28993_30290_30292_30337_30347nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=7وَأَنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ لا رَيْبَ فِيهَا وَأَنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ مَنْ فِي الْقُبُورِ
أَيْ : ذَلِكَ الَّذِي ذَكَرْنَا مِنْ خَلْقِ بَنِي
آدَمَ وَإِحْيَاءِ الأرض ، مَعَ مَا فِي تَضَاعِيفِ ذَلِكَ مِنْ أَصْنَافِ الْحِكَمِ وَاللَّطَائِفِ ، حَاصِلٌ بِهَذَا وَهُوَ السَّبَبُ فِي حُصُولِهِ ، وَلَوْلَاهُ لَمْ يُتَصَوَّرْ كَوْنُهُ ، وَهُوَ :
nindex.php?page=tafseer&surano=24&ayano=25أَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ أَيِ : الثَّابِتُ الْمَوْجُودُ ، وَأَنَّهُ قَادِرٌ عَلَى إِحْيَاءِ الْمَوْتَى وَعَلَى كُلِّ مَقْدُورٍ ، وَأَنَّهُ حَكِيمٌ لَا يُخْلِفُ مِيعَادَهُ ، وَقَدْ وَعَدَ السَّاعَةَ وَالْبَعْثَ ، فَلَا بُدَّ أَنْ يَفِيَ بِمَا وَعَدَ .