فما كان جواب قومه إلا أن قالوا اقتلوه أو حرقوه فأنجاه الله من النار إن في ذلك لآيات لقوم يؤمنون
قرئ : "جواب قومه" بالنصب والرفع "قالوا" قال بعضهم لبعض . أو قاله واحد منهم وكان الباقون راضين ، فكانوا جميعا في حكم القائلين . وروي أنه لم ينتفع في ذلك اليوم بالنار ، نعني : يوم ألقي إبراهيم في النار ، وذلك لذهاب حرها .