وإذ قال لقمان لابنه وهو يعظه يا بني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم
قيل: كان اسم ابنه "أنعم" وقال : (أشكم) وقيل: كان ابنه وامرأته كافرين، فما زال بهما حتى أسلما الكلبي لظلم عظيم لأن التسوية بين من لا نعمة إلا هي منه، ومن لا نعمة منه البتة ولا يتصور أن تكون منه؛ ظلم لا يكتنه عظمه.