" زعموا مطية الكذب " [ ص: 133 ] وعن : لكل شيء كنية وكنية الكذب "زعموا" ويتعدى إلى المفعولين تعدي العلم . قال [من الطويل]: شريح
..................... ولم أزعمك عن ذاك معزلا
و"إن" مع ما في حيزه قائم مقامهما. والذين كفروا. أهل مكة . و "بلى" إثبات لما بعد لن، وهو البعث وذلك على الله يسير أي: لا يصرفه عنه صارف. وعنى برسوله والنور: محمدا صلى الله عليه وسلم والقرآن.