nindex.php?page=treesubj&link=28983_29693_31896_34407nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=64قال هل آمنكم عليه إلا كما أمنتكم على أخيه من قبل فالله خير حافظا وهو أرحم الراحمين

nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=64هل آمنكم عليه : يريد أنكم قلتم في يوسف، nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=12وإنا له لحافظون : كما تقولونه في أخيه، ثم خنتم بضمانكم، فما يؤمنني من مثل ذلك، ثم قال: nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=64فالله خير حافظا : فتوكل على الله فيه ودفعه إليهم، و "حافظا": تمييز، كقولك: هو خيرهم رجلا، ولله دره فارسا، ويجوز أن يكون حالا وقرئ: "حفظا"، وقرأ nindex.php?page=showalam&ids=13726الأعمش : "فالله خير حافظ"، وقرأ nindex.php?page=showalam&ids=3أبو هريرة : "خير الحافظين" ، nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=64وهو أرحم الراحمين : فأرجو أن ينعم علي بحفظه ولا يجمع علي مصيبتين.

nindex.php?page=treesubj&link=28983_29693_31896_34407nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=64قَالَ هَلْ آمَنُكُمْ عَلَيْهِ إِلا كَمَا أَمِنْتُكُمْ عَلَى أَخِيهِ مِنْ قَبْلُ فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ

nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=64هَلْ آمَنُكُمْ عَلَيْهِ : يُرِيدُ أَنَّكُمْ قُلْتُمْ فِي يُوسُفَ، nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=12وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ : كَمَا تَقُولُونَهُ فِي أَخِيهِ، ثُمَّ خُنْتُمْ بِضَمَانِكُمْ، فَمَا يُؤَمِّنُنِي مِنْ مِثْلٍ ذَلِكَ، ثُمَّ قَالَ: nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=64فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا : فَتَوَكَّلَ عَلَى اللَّهِ فِيهِ وَدَفَعَهُ إِلَيْهِمْ، وَ "حَافِظًا": تَمْيِيزٌ، كَقَوْلِكَ: هُوَ خَيْرُهُمْ رَجُلًا، وَلِلَّهِ دَرُّهُ فَارِسًا، وَيَجُوزُ أَنْ يَكُونَ حَالًا وَقُرِئَ: "حِفْظًا"، وَقَرَأَ nindex.php?page=showalam&ids=13726الْأَعْمَشُ : "فَاللَّهُ خَيْرُ حَافِظٍ"، وَقَرَأَ nindex.php?page=showalam&ids=3أَبُو هُرَيْرَةَ : "خَيْرُ الْحَافِظِينَ" ، nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=64وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ : فَأَرْجُو أَنْ يُنْعِمَ عَلَيَّ بِحِفْظِهِ وَلَا يَجْمَعَ عَلَيَّ مُصِيبَتَيْنِ.