nindex.php?page=treesubj&link=28983_29692_31895nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=81ارجعوا إلى أبيكم فقولوا يا أبانا إن ابنك سرق وما شهدنا إلا بما علمنا وما كنا للغيب حافظين nindex.php?page=treesubj&link=28983_31895nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=82واسأل القرية التي كنا فيها والعير التي أقبلنا فيها وإنا لصادقون

nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=81ارجعوا إلى أبيكم فقولوا يا أبانا إن ابنك سرق على ما شاهدناه من ظاهر الأمر . وقرئ « سرق » أي نسب إلى السرقة . nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=81وما شهدنا عليه . nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=81إلا بما علمنا بأن رأينا أن الصواع استخرج من وعائه . nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=81وما كنا للغيب لباطن الحال . nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=81حافظين فلا ندري أنه سرق أو سرق ودس الصواع في رحله ، أو وما كنا للعواقب عالمين فلم ندر حين أعطيناك الموثق أنه سيسرق ، أو أنك تصاب به كما أصبت بيوسف .

nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=82واسأل القرية التي كنا فيها يعنون مصر أو قرية بقربها لحقهم المنادي فيها ، والمعنى أرسل إلى أهلها واسألهم عن القصة . nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=82والعير التي أقبلنا فيها وأصحاب العير التي توجهنا فيهم وكنا معهم . nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=82وإنا لصادقون تأكيد في محل القسم .

nindex.php?page=treesubj&link=28983_29692_31895nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=81ارْجِعُوا إِلَى أَبِيكُمْ فَقُولُوا يَا أَبَانَا إِنَّ ابْنَكَ سَرَقَ وَمَا شَهِدْنَا إِلا بِمَا عَلِمْنَا وَمَا كُنَّا لِلْغَيْبِ حَافِظِينَ nindex.php?page=treesubj&link=28983_31895nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=82وَاسْأَلِ الْقَرْيَةَ الَّتِي كُنَّا فِيهَا وَالْعِيرَ الَّتِي أَقْبَلْنَا فِيهَا وَإِنَّا لَصَادِقُونَ

nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=81ارْجِعُوا إِلَى أَبِيكُمْ فَقُولُوا يَا أَبَانَا إِنَّ ابْنَكَ سَرَقَ عَلَى مَا شَاهَدْنَاهُ مِنْ ظَاهِرِ الْأَمْرِ . وَقُرِئَ « سُرِّقَ » أَيْ نُسِبَ إِلَى السَّرِقَةِ . nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=81وَمَا شَهِدْنَا عَلَيْهِ . nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=81إِلا بِمَا عَلِمْنَا بِأَنْ رَأَيْنَا أَنَّ الصُّوَاعَ اسْتُخْرِجَ مِنْ وِعَائِهِ . nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=81وَمَا كُنَّا لِلْغَيْبِ لِبَاطِنِ الْحَالِ . nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=81حَافِظِينَ فَلَا نَدْرِي أَنَّهُ سَرَقَ أَوْ سِرِّقَ وَدُسَّ الصُّوَاعُ فِي رَحْلِهِ ، أَوْ وَمَا كُنَّا لِلْعَوَاقِبِ عَالِمِينَ فَلَمْ نَدْرِ حِينَ أَعْطَيْنَاكَ الْمَوْثِقَ أَنَّهُ سَيَسْرِقُ ، أَوْ أَنَّكَ تُصَابُ بِهِ كَمَا أُصِبْتَ بِيُوسُفَ .

nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=82وَاسْأَلِ الْقَرْيَةَ الَّتِي كُنَّا فِيهَا يَعْنُونَ مِصْرَ أَوْ قَرْيَةً بِقُرْبِهَا لَحِقَهُمُ الْمُنَادِي فِيهَا ، وَالْمَعْنَى أَرْسِلْ إِلَى أَهْلِهَا وَاسْأَلْهُمْ عَنِ الْقِصَّةِ . nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=82وَالْعِيرَ الَّتِي أَقْبَلْنَا فِيهَا وَأَصْحَابَ الْعِيرِ الَّتِي تَوَجَّهْنَا فِيهِمْ وَكُنَّا مَعَهُمْ . nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=82وَإِنَّا لَصَادِقُونَ تَأْكِيدٌ فِي مَحَلِّ الْقَسَمِ .