nindex.php?page=treesubj&link=28984_29747_30451_30531_30539_32412_34083_34104_34273nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=11له معقبات من بين يديه ومن خلفه يحفظونه من أمر الله إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم وإذا أراد الله بقوم سوءا فلا مرد له وما لهم من دونه من وال nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=11له لمن أسر أو جهر أو استخفى أو سرب .
nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=11معقبات ملائكة تعتقب في حفظه ، جمع معقبة من عقبه مبالغة عقبه إذا جاء على عقبه كأن بعضهم يعقب بعضا ، أو لأنهم يعقبون أقواله وأفعاله فيكتبونها ، أو اعتقب فأدغمت التاء في القاف والتاء للمبالغة ، أو لأن المراد بالمعقبات جماعات . وقرئ « معاقيب » جمع معقب أو معقبة على تعويض الياء من حذف إحدى القافين . من بين يديه ومن خلفه من جوانبه أو من الأعمال ما قدم وأخر .
nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=11يحفظونه من أمر الله من بأسه متى أذنب بالاستمهال أو الاستغفار له ، أو يحفظونه من المضار أو يراقبون أحواله من أجل أمر الله تعالى . وقد قرئ به وقيل من بمعنى الباء . وقيل من أمر الله صفة ثانية لـ
nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=11معقبات . وقيل المعقبات الحرس والجلاوزة حول السلطان يحفظونه في توهمه من قضاء الله تعالى .
nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=11إن الله لا يغير ما بقوم من العافية والنعمة .
nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=11حتى يغيروا ما بأنفسهم من الأحوال الجميلة بالأحوال القبيحة
nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=11وإذا أراد الله بقوم سوءا فلا مرد له فلا راد له فالعامل في (إذا) ما دل عليه الجواب .
nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=11وما لهم من دونه من وال ممن يلي أمرهم فيدفع عنهم السوء ، وفيه دليل على أن
nindex.php?page=treesubj&link=30455خلاف مراد الله تعالى محال .
nindex.php?page=treesubj&link=28984_29747_30451_30531_30539_32412_34083_34104_34273nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=11لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلا مَرَدَّ لَهُ وَمَا لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَالٍ nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=11لَهُ لِمَنْ أَسَرَّ أَوْ جَهَرَ أَوِ اسْتَخْفَى أَوْ سَرَبَ .
nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=11مُعَقِّبَاتٌ مَلَائِكَةٌ تَعْتَقِبُ فِي حِفْظِهِ ، جَمْعُ مَعْقَبَةٍ مِنْ عَقَّبِهِ مُبَالَغَةُ عَقَبَهُ إِذَا جَاءَ عَلَى عَقِبِهِ كَأَنَّ بَعْضَهُمْ يَعْقُبُ بَعْضًا ، أَوْ لِأَنَّهُمْ يَعْقُبُونَ أَقْوَالَهُ وَأَفْعَالَهُ فَيَكْتُبُونَهَا ، أَوِ اعْتَقَبَ فَأُدْغِمَتِ التَّاءُ فِي الْقَافِ وَالتَّاءُ لِلْمُبَالَغَةِ ، أَوْ لِأَنَّ الْمُرَادَ بِالْمُعَقِّبَاتِ جَمَاعَاتٌ . وَقُرِئَ « مَعَاقِيبُ » جَمْعُ مُعَقِّبٍ أَوْ مُعَقِّبَةٍ عَلَى تَعْوِيضِ الْيَاءِ مِنْ حَذْفِ إِحْدَى الْقَافَيْنِ . مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ مِنْ جَوَانِبِهِ أَوْ مِنَ الْأَعْمَالِ مَا قُدِّمَ وَأُخِّرَ .
nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=11يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ مِنْ بَأْسِهِ مَتَى أَذْنَبَ بِالِاسْتِمْهَالِ أَوِ الِاسْتِغْفَارِ لَهُ ، أَوْ يَحْفَظُونَهُ مِنَ الْمَضَارِّ أَوْ يُرَاقِبُونَ أَحْوَالَهُ مِنْ أَجْلِ أَمْرِ اللَّهِ تَعَالَى . وَقَدْ قُرِئَ بِهِ وَقِيلَ مِنْ بِمَعْنَى الْبَاءِ . وَقِيلَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ صِفَةٌ ثَانِيَةٌ لِـ
nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=11مُعَقِّبَاتٌ . وَقِيلَ الْمُعَقِّبَاتُ الْحَرَسُ وَالْجَلَاوِزَةُ حَوْلَ السُّلْطَانِ يَحْفَظُونَهُ فِي تَوَهُّمِهِ مِنْ قَضَاءِ اللَّهِ تَعَالَى .
nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=11إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ مِنَ الْعَافِيَةِ وَالنِّعْمَةِ .
nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=11حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ مِنَ الْأَحْوَالِ الْجَمِيلَةِ بِالْأَحْوَالِ الْقَبِيحَةِ
nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=11وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلا مَرَدَّ لَهُ فَلَا رَادَّ لَهُ فَالْعَامِلُ فِي (إِذَا) مَا دَلَّ عَلَيْهِ الْجَوَابُ .
nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=11وَمَا لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَالٍ مِمَّنْ يَلِي أَمْرَهُمْ فَيَدْفَعُ عَنْهُمُ السُّوءَ ، وَفِيهِ دَلِيلٌ عَلَى أَنَّ
nindex.php?page=treesubj&link=30455خِلَافَ مُرَادِ اللَّهِ تَعَالَى مُحَالٌ .