nindex.php?page=treesubj&link=28989_29680_30364_30497_34134nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=30إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات إنا لا نضيع أجر من أحسن عملا nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=30إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات إنا لا نضيع أجر من أحسن عملا خبر إن الأولى هي الثانية بما في حيزها ، والراجع محذوف تقديره من أحسن عملا منهم أو مستغنى عنه بعموم من أحسن عملا كما هو مستغنى عنه في قولك : نعم الرجل زيد ، أو واقع موقعه الظاهر فإن من أحسن عملا لا يحسن إطلاقه على الحقيقة إلا على الذين آمنوا وعملوا الصالحات .
nindex.php?page=treesubj&link=28989_29680_30364_30497_34134nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=30إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ إِنَّا لا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلا nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=30إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ إِنَّا لا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلا خَبَرُ إِنَّ الْأُولَى هِيَ الثَّانِيَةُ بِمَا فِي حَيِّزِهَا ، وَالرَّاجِعُ مَحْذُوفٌ تَقْدِيرُهُ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلًا مِنْهُمْ أَوْ مُسْتَغْنًى عَنْهُ بِعُمُومِ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلًا كَمَا هُوَ مُسْتَغْنًى عَنْهُ فِي قَوْلِكَ : نِعْمَ الرَّجُلُ زَيْدٌ ، أَوْ وَاقِعٌ مَوْقِعَهُ الظَّاهِرُ فَإِنَّ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلًا لَا يَحْسُنُ إِطْلَاقُهُ عَلَى الْحَقِيقَةِ إِلَّا عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ .