nindex.php?page=treesubj&link=28991_32410_34091nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=110يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون به علما nindex.php?page=treesubj&link=28991_25987_28723_30350nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=111وعنت الوجوه للحي القيوم وقد خاب من حمل ظلما
(
nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=110يعلم ما بين أيديهم ) ما تقدمهم من الأحوال . (
nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=110وما خلفهم ) وما بعدهم مما يستقبلونه . (
nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=110ولا يحيطون به علما ) ولا يحيط علمهم بمعلوماته ، وقيل بذاته وقيل الضمير لأحد الموصولين أو لمجموعهما ، فإنهم لم يعلموا جميع ذلك ولا تفصيل ما علموا منه .
(
nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=111وعنت الوجوه للحي القيوم ) ذلت وخضعت له خضوع العناة وهم الأسارى في يد الملك القهار ، وظاهرها يقتضي العموم ويجوز أن يراد بها وجوه المجرمين فتكون اللام بدل الإضافة ويؤيده . (
nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=111وقد خاب من حمل ظلما ) وهو يحتمل الحال والاستئناف لبيان ما لأجله عنت وجوههم .
nindex.php?page=treesubj&link=28991_32410_34091nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=110يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا nindex.php?page=treesubj&link=28991_25987_28723_30350nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=111وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا
(
nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=110يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ ) مَا تَقَدَّمَهُمْ مِنَ الْأَحْوَالِ . (
nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=110وَمَا خَلْفَهُمْ ) وَمَا بَعْدَهُمْ مِمَّا يَسْتَقْبِلُونَهُ . (
nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=110وَلا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا ) وَلَا يُحِيطُ عِلْمُهُمْ بِمَعْلُومَاتِهِ ، وَقِيلَ بِذَاتِهِ وَقِيلَ الضَّمِيرُ لِأَحَدِ الْمَوْصُولَيْنِ أَوْ لِمَجْمُوعِهِمَا ، فَإِنَّهُمْ لَمْ يَعْلَمُوا جَمِيعَ ذَلِكَ وَلَا تَفْصِيلَ مَا عَلِمُوا مِنْهُ .
(
nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=111وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ ) ذَلَّتْ وَخَضَعَتْ لَهُ خُضُوعَ الْعُنَاةِ وَهُمُ الْأَسَارَى فِي يَدِ الْمَلِكِ الْقَهَّارِ ، وَظَاهِرُهَا يَقْتَضِي الْعُمُومَ وَيَجُوزُ أَنْ يُرَادَ بِهَا وُجُوهُ الْمُجْرِمِينَ فَتَكُونُ اللَّامُ بَدَلَ الْإِضَافَةِ وَيُؤَيِّدُهُ . (
nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=111وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا ) وَهُوَ يَحْتَمِلُ الْحَالَ وَالِاسْتِئْنَافَ لِبَيَانِ مَا لِأَجْلِهِ عَنَتْ وُجُوهُهُمْ .