أفبعذابنا يستعجلون أفرأيت إن متعناهم سنين ثم جاءهم ما كانوا يوعدون ما أغنى عنهم ما كانوا يمتعون
( أفبعذابنا يستعجلون ) فيقولون أمطر علينا حجارة من السماء ، ( فأتنا بما تعدنا ) ، وحالهم عند نزول العذاب طلب النظرة .
( أفرأيت إن متعناهم سنين ) ( ثم جاءهم ما كانوا يوعدون ) ( ما أغنى عنهم ما كانوا يمتعون ) لم يغن عنهم تمتعهم المتطاول في دفع العذاب وتخفيفه .