nindex.php?page=treesubj&link=28999_19734_20009_20011_24262_28723_29694_31922_32064_34513nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=16قال رب إني ظلمت نفسي فاغفر لي فغفر له إنه هو الغفور الرحيم nindex.php?page=treesubj&link=28999_19605_34513nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=17قال رب بما أنعمت علي فلن أكون ظهيرا للمجرمين

( nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=16قال رب إني ظلمت نفسي ) بقتله . ( nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=16فاغفر لي ) ذنبي . ( nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=16فغفر له ) لاستغفاره . ( nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=16إنه هو الغفور ) لذنوب عباده . ( nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=16الرحيم ) بهم .

( nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=17قال رب بما أنعمت علي ) قسم محذوف الجواب أي أقسم بإنعامك علي بالمغفرة وغيرها لأتوبن .

( nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=17فلن أكون ظهيرا للمجرمين ) أو استعطاف أي بحق إنعامك علي اعصمني فلن أكون معينا لمن أدت معاونته إلى جرم . وعن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس رضي الله تعالى عنهما : أنه لم يستثن فابتلي به مرة أخرى ، وقيل معناه بما أنعمت علي من القوة أعين أولياءك فلن أستعملها في مظاهرة أعدائك .

nindex.php?page=treesubj&link=28999_19734_20009_20011_24262_28723_29694_31922_32064_34513nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=16قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ nindex.php?page=treesubj&link=28999_19605_34513nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=17قَالَ رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِلْمُجْرِمِينَ

( nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=16قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ) بِقَتْلِهِ . ( nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=16فَاغْفِرْ لِي ) ذَنْبِي . ( nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=16فَغَفَرَ لَهُ ) لِاسْتِغْفَارِهِ . ( nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=16إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ ) لِذُنُوبِ عِبَادِهِ . ( nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=16الرَّحِيمُ ) بِهِمْ .

( nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=17قَالَ رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ ) قَسَمٌ مَحْذُوفُ الْجَوَابِ أَيْ أُقْسِمُ بِإِنْعَامِكَ عَلَيَّ بِالْمَغْفِرَةِ وَغَيْرِهَا لَأَتُوبَنَّ .

( nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=17فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِلْمُجْرِمِينَ ) أَوِ اسْتِعْطَافٌ أَيْ بِحَقِّ إِنْعَامِكَ عَلَيَّ اعْصِمْنِي فَلَنْ أَكُونَ مُعِينًا لِمَنْ أَدَّتْ مُعَاوَنَتُهُ إِلَى جُرْمٍ . وَعَنِ nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُمَا : أَنَّهُ لَمْ يَسْتَثْنِ فَابْتُلِيَ بِهِ مَرَّةً أُخْرَى ، وَقِيلَ مَعْنَاهُ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ مِنَ الْقُوَّةِ أُعِينُ أَوْلِيَاءَكَ فَلَنْ أَسْتَعْمِلَهَا فِي مُظَاهَرَةِ أَعْدَائِكَ .