واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله ثم توفى كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون
واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله يوم القيامة، أو يوم الموت فتأهبوا لمصيركم إليه. وقرأ أبو عمرو بفتح التاء وكسر الجيم. ويعقوب ثم توفى كل نفس ما كسبت جزاء ما عملت من خير أو شر وهم لا يظلمون بنقص ثواب وتضعيف عقاب.
وعن رضي الله تعالى عنهما (أنها ابن عباس جبريل عليه السلام وقال ضعها في رأس المائتين والثمانين من البقرة وعاش رسول الله صلى الله عليه وسلم بعدها أحدا وعشرين يوما وقيل أحدا وثمانين يوما. وقيل سبعة أيام وقيل ثلاثة ساعات) . آخر آية نزل بها