nindex.php?page=treesubj&link=29015_30614_31908_31913nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=17ولقد فتنا قبلهم قوم فرعون وجاءهم رسول كريم nindex.php?page=treesubj&link=29015_31907_32022nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=18أن أدوا إلي عباد الله إني لكم رسول أمين nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=17ولقد فتنا قبلهم قوم فرعون امتحناهم بإرسال
موسى عليه السلام إليهم، أو أوقعناهم في الفتنة بالإمهال وتوسيع الرزق عليهم. وقرئ بالتشديد للتأكيد أو لكثرة القوم.
nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=17وجاءهم رسول كريم على الله أو على المؤمنين أو في نفسه لشرف نسبه وفضل حسبه.
nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=18أن أدوا إلي عباد الله بأن أدوهم إلي وأرسلوهم معي، أو بأن أدوا إلي حق الله من الإيمان وقبول الدعوة يا عباد الله، ويجوز أن تكون أن مخففة ومفسرة لأن مجيء الرسول يكون برسالة ودعوة.
nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=18إني لكم رسول أمين غير متهم لدلالة المعجزات على صدقه، أو لائتمان الله إياه على وحيه وهو علة الأمر.
nindex.php?page=treesubj&link=29015_30614_31908_31913nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=17وَلَقَدْ فَتَنَّا قَبْلَهُمْ قَوْمَ فِرْعَوْنَ وَجَاءَهُمْ رَسُولٌ كَرِيمٌ nindex.php?page=treesubj&link=29015_31907_32022nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=18أَنْ أَدُّوا إِلَيَّ عِبَادَ اللَّهِ إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=17وَلَقَدْ فَتَنَّا قَبْلَهُمْ قَوْمَ فِرْعَوْنَ امْتَحَنَّاهُمْ بِإِرْسَالِ
مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ إِلَيْهِمْ، أَوْ أَوْقَعْنَاهُمْ فِي الْفِتْنَةِ بِالْإِمْهَالِ وَتَوْسِيعِ الرِّزْقِ عَلَيْهِمْ. وَقُرِئَ بِالتَّشْدِيدِ لِلتَّأْكِيدِ أَوْ لِكَثْرَةِ الْقَوْمِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=17وَجَاءَهُمْ رَسُولٌ كَرِيمٌ عَلَى اللَّهِ أَوْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَوْ فِي نَفْسِهِ لِشَرَفِ نَسَبِهِ وَفَضْلِ حَسَبِهِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=18أَنْ أَدُّوا إِلَيَّ عِبَادَ اللَّهِ بِأَنْ أَدُّوهُمْ إِلَيَّ وَأَرْسِلُوهُمْ مَعِي، أَوْ بِأَنْ أَدُّوا إِلَيَّ حَقَّ اللَّهِ مِنَ الْإِيمَانِ وَقَبُولِ الدَّعْوَةِ يَا عِبَادَ اللَّهِ، وَيَجُوزُ أَنْ تَكُونَ أَنْ مُخَفَّفَةً وَمُفَسِّرَةً لِأَنَّ مَجِيءَ الرَّسُولِ يَكُونُ بِرِسَالَةٍ وَدَعْوَةٍ.
nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=18إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ غَيْرُ مُتَّهَمٍ لِدَلَالَةِ الْمُعْجِزَاتِ عَلَى صِدْقِهِ، أَوْ لِائْتِمَانِ اللَّهِ إِيَّاهُ عَلَى وَحْيِهِ وَهُوَ عِلَّةُ الْأَمْرِ.