nindex.php?page=treesubj&link=29024_32413_34103nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=48وأنه هو أغنى وأقنى nindex.php?page=treesubj&link=29024_28657_34513nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=49وأنه هو رب الشعرى nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=48وأنه هو أغنى وأقنى وأعطى القنية وهو ما يتأثل من الأموال، وإفرادها لأنها أشف الأموال أو أرضى وتحقيقه جعل الرضا له قنية.
nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=49وأنه هو رب الشعرى يعني العبور وهي أشد ضياء من
nindex.php?page=showalam&ids=11088الغميصاء، عبدها
أبو كبشة أحد أجداد النبي صلى الله عليه وسلم وخالف
قريشا في عبادة الأوثان، ولذلك كانوا يسمون الرسول صلى الله عليه وسلم ابن أبي كبشة، ولعل تخصيصها للإشعار بأنه عليه الصلاة والسلام وإن وافق أبا كبشة في مخالفتهم خالفه أيضا في عبادتها.
nindex.php?page=treesubj&link=29024_32413_34103nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=48وَأَنَّهُ هُوَ أَغْنَى وَأَقْنَى nindex.php?page=treesubj&link=29024_28657_34513nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=49وَأَنَّهُ هُوَ رَبُّ الشِّعْرَى nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=48وَأَنَّهُ هُوَ أَغْنَى وَأَقْنَى وَأَعْطَى الْقِنْيَةَ وَهُوَ مَا يُتَأَثَّلُ مِنَ الْأَمْوَالِ، وَإِفْرَادُهَا لِأَنَّهَا أَشَفُّ الْأَمْوَالِ أَوْ أَرْضَى وَتَحْقِيقُهُ جَعَلَ الرِّضَا لَهُ قِنْيَةً.
nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=49وَأَنَّهُ هُوَ رَبُّ الشِّعْرَى يَعْنِي الْعَبُورَ وَهِيَ أَشَدُّ ضِيَاءً مِنَ
nindex.php?page=showalam&ids=11088الْغُمَيْصَاءِ، عَبَدَهَا
أَبُو كَبْشَةَ أَحَدُ أَجْدَادِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَخَالَفَ
قُرَيْشًا فِي عِبَادَةِ الْأَوْثَانِ، وَلِذَلِكَ كَانُوا يُسَمُّونَ الرَّسُولَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ابْنَ أَبِي كَبْشَةَ، وَلَعَلَّ تَخْصِيصَهَا لِلْإِشْعَارِ بِأَنَّهُ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ وَإِنْ وَافَقَ أَبَا كَبْشَةَ فِي مُخَالَفَتِهِمْ خَالَفَهُ أَيْضًا فِي عِبَادَتِهَا.